التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من يناير ٣١, ٢٠١٣

الكسل يجعل شاب يخترع بديلا للاستحمام بالمياه

شاب من جنوب أفريقيا ينجح في نيل اعتراف عالمي باختراعه للاستحمام دون مياه.     لاحظ لادويك ماريشين (22 عاما) الطالب في جامعة كيب تاون في جنوب إفريقيا كسل أحد أصدقائه عن الاستحمام، ليبدأ بحثه على الإنترنت ويخترع منتجا يسمى (دراي باث) وهو عبارة عن مادة هلامية (جيل) يوضع على البشرة ويحل محل المياه والصابون. وبحسب صحيفة "البيان" فإن الاختراع الذي فاز بسببه ماريشين بجائزة عالمية لعام 2011 له تطبيقات واسعة في إفريقيا وأجزاء أخرى من العالم النامي، حيث يقل الاهتمام بالنظافة العامة ولا يحصل ملايين الناس على المياه بشكل منتظم. ويختلف الجيل الذى اخترعه ماريشين عن جيل اليدين المضاد للبكتيريا فهو عديم الرائحة مرطب وقابل للتحلل.

كيف تكتشف كذب من أمامك ؟ في 9 خطوات فقط

1) مراقبة الوجه انظر إلى تعبيرات الوجه بالغة الدقة، وهي التعبيرات التي تظهر على وجه المتحدث وتختفي سريعاً في جزء من ثانية، ولكنها تُظهر الشعور الحقيقي الخفي للمتحدث، وإذا لم يكن لديك حس عالي بهذه التعبيرات فيمكنك التدريب عليها، فعلى سبيل المثال ترتفع الحواجب إلى أعلى عندما يشعر المتحدث بالحزن أو الأسى. 2) العرق من أكثر العلامات على قيام المتحدث إليك بالكذب أن تراه بدأ يتعرق، من جهة أخرى فإنه من الصعب الاعتماد كلية على هذه الظاهرة، فربما يكون سبب وجود العرق هو أن المتحدث يتصف بالعصبية أو الخجل. 3) مراقبة حركة عيون المتحدث من خلال اتجاه نظرة عينيه، فعندما يحاول الصادق تذكر تفاصيل ما فإنه ينظر يميناً، أما الكاذب فينظر يساراً. 4) راقب الحنجرة يميل الكاذب باستمرار إلى تليين حنجرته، وذلك من خلال البلع أو تناول الماء لإزالة التوتر. 5) تابع حركات باقي أجزاء الجسم عند متابعتك للكاذب فإنك ستلاحظ أن يديه وذراعيه ورجليه محدودة الحركة بل ومتيبسة، كما تلاحظ في بعض الأحيان أنه يلمس أذنيه أو الجزء الخلفي من الرقبة بيديه، من جهة أخرى تذكر أن هذه ربما تكون علامات على العصبية لا الكذب.

تصاميم غريبه ومنوعه لأكياس الشاي حول العالم

تتعدد أشكال الإبداع في تقديم الطعام و الشراب لربط البهجة بكل شئ يحيط بالإنسان كي لا تكون فقط وجبة طعام أو فقط شارب ما ولكن لتدخل بعض من البهجة أو على الأقل ابتسامه صغيرة على متناولها و إليك بعض الأشكال التي قد تعتقدها غريبه لأكياس الشاي حول العالم