قرر بريطاني في الثامنة والثلاثين من العمر، دخول مركز لإعادة التأهيل للعلاج من إدمان الكوكاكولا التي يستهلك منها 42 لترًا كل أسبوع.
وقالت صحيفة "دايلي ميرور"، اليوم الاثنين، إن دارين جونز الذي يزن 222 كيلوجرامًا والأب لطفلين، تعهَّد بعلاج نفسه من إدمان الكوكاكولا الذي يكلفه 100 جنيه إسترليني في الأسبوع، وبتخفيف وزنه لإنقاذ علاقته بأم أولاده بولين البالغة من العمر 33عامًا، بعد أن هددت
بهجره إذا لم يقلع عن هذه العادة.
وأضافت أن دارين كان يشرب ما يعادل 18 زجاجة كوكاكولا كل يوم على مدى السنوات العشرة الماضية، وبدأ هذه العادة حين كان صبيًّا في الثالثة عشرة من العمر؛ ما جعله يعاني في نهاية المطاف السكر وارتفاع ضغط الدم، ويفقد عمله سائق سيارة أجرة، حسب "يو بي آي".
ونسبت الصحيفة إلى دارين قوله: "أعتقد أن ما أعانيه هو إدمان فعلي؛ لأني أبدأ بالقلق كلما اقتربت من إنهاء زجاجة الكوكاكولا، ثم أشعر بالذعر حين لا أتمكن من الاتصال ببولا للحصول على مزيد من هذا المشروب الغازي، مثل المدمن على المخدرات أو الكحول".
وأضاف دارين أنه قرر الذهاب إلى مركز لإعادة التأهيل أو إلى معسكر أو مكان ناءٍ لا يستطيع الحصول فيه على الكوكاكولا. وأنه"يجد من الصعب الآن الاختيار بين الكوكاكولا وبولا إذا طُلب منه أخذ واحدة منهما فقط إلى جزيرة صحراوية".
وقال إنه "يشعر الآن مثل كيس كبير من الماء ومليء بالسوائل، لكنه قرر أن يغيِّر الأمور في العام الجديد، ويدخل في حمية صارمة ضد الكوكاكولا لإنقاذ نفسه وحياته العائلية".
ام بي سي
وقالت صحيفة "دايلي ميرور"، اليوم الاثنين، إن دارين جونز الذي يزن 222 كيلوجرامًا والأب لطفلين، تعهَّد بعلاج نفسه من إدمان الكوكاكولا الذي يكلفه 100 جنيه إسترليني في الأسبوع، وبتخفيف وزنه لإنقاذ علاقته بأم أولاده بولين البالغة من العمر 33عامًا، بعد أن هددت
بهجره إذا لم يقلع عن هذه العادة.
وأضافت أن دارين كان يشرب ما يعادل 18 زجاجة كوكاكولا كل يوم على مدى السنوات العشرة الماضية، وبدأ هذه العادة حين كان صبيًّا في الثالثة عشرة من العمر؛ ما جعله يعاني في نهاية المطاف السكر وارتفاع ضغط الدم، ويفقد عمله سائق سيارة أجرة، حسب "يو بي آي".
ونسبت الصحيفة إلى دارين قوله: "أعتقد أن ما أعانيه هو إدمان فعلي؛ لأني أبدأ بالقلق كلما اقتربت من إنهاء زجاجة الكوكاكولا، ثم أشعر بالذعر حين لا أتمكن من الاتصال ببولا للحصول على مزيد من هذا المشروب الغازي، مثل المدمن على المخدرات أو الكحول".
وأضاف دارين أنه قرر الذهاب إلى مركز لإعادة التأهيل أو إلى معسكر أو مكان ناءٍ لا يستطيع الحصول فيه على الكوكاكولا. وأنه"يجد من الصعب الآن الاختيار بين الكوكاكولا وبولا إذا طُلب منه أخذ واحدة منهما فقط إلى جزيرة صحراوية".
وقال إنه "يشعر الآن مثل كيس كبير من الماء ومليء بالسوائل، لكنه قرر أن يغيِّر الأمور في العام الجديد، ويدخل في حمية صارمة ضد الكوكاكولا لإنقاذ نفسه وحياته العائلية".
ام بي سي