الفنان الإيطالي جويدو دانيلي هو رسام اختار فناً غير تقليدي من بين كل الفنون هو الرسم على الأيادي:
فيبرع دانيلي في رسم لوحاته الفنية على الأيادي لاستخدامها في الدعاية، فيقوم برسم الحيوانات بشكل أساسي كتلك الإوزة التي تشاهدونها بالأعلى أو هذا الفيل:
وحتى السمكة ..
أو الحمار الوحشي:
بدأ الفنان الإيطالي الذي تجاوز الستين عاماً منذ عام 1990 في التركيز على نوع من الفن يعنى بالرسم على الجسد ومن ضمنه الرسم على الأيادي (Handimals)،
يرسم جويدو دانيلي لوحاته على أيدي مساعديه أو أيدي متطوعين بالفرشاة والألوان بعد أن يضع في ذهنه التصور النهائي لوضعية اليد – أو اليدين – بحيث تمنح أفضل تجسيم ممكن لصورة الحيوان الذي يريد رسمه وبعد ذلك يتم التصوير بطريقة احترافية ..
ونمر معاً على طائفة أخرى من أعماله:
من الاستوديو الخاص به في مدينة ميلانو الإيطالية استخدم الفنان هذا النوع من الرسم لينفذ عدداً من الحملات الدعائية لبعض الشركات، كهذه الدعايات التي صممها لصالح شركة الاتصالات الأمريكية الكبرى (at&t) والتي استعرض خلالها أماكن وثقافات متنوعة ليدلل على (عالمية) الشركة ، وهذه أمثلة منها:
ونختم رحلتنا مع هذا الفنان المبدع بهذا الإعلان (المخيف) لإحدى ماركات الساعات:
صحيح أن الإبداع ليس له حدود!
فيبرع دانيلي في رسم لوحاته الفنية على الأيادي لاستخدامها في الدعاية، فيقوم برسم الحيوانات بشكل أساسي كتلك الإوزة التي تشاهدونها بالأعلى أو هذا الفيل:
وحتى السمكة ..
أو الحمار الوحشي:
بدأ الفنان الإيطالي الذي تجاوز الستين عاماً منذ عام 1990 في التركيز على نوع من الفن يعنى بالرسم على الجسد ومن ضمنه الرسم على الأيادي (Handimals)،
يرسم جويدو دانيلي لوحاته على أيدي مساعديه أو أيدي متطوعين بالفرشاة والألوان بعد أن يضع في ذهنه التصور النهائي لوضعية اليد – أو اليدين – بحيث تمنح أفضل تجسيم ممكن لصورة الحيوان الذي يريد رسمه وبعد ذلك يتم التصوير بطريقة احترافية ..
ونمر معاً على طائفة أخرى من أعماله:
من الاستوديو الخاص به في مدينة ميلانو الإيطالية استخدم الفنان هذا النوع من الرسم لينفذ عدداً من الحملات الدعائية لبعض الشركات، كهذه الدعايات التي صممها لصالح شركة الاتصالات الأمريكية الكبرى (at&t) والتي استعرض خلالها أماكن وثقافات متنوعة ليدلل على (عالمية) الشركة ، وهذه أمثلة منها:
ونختم رحلتنا مع هذا الفنان المبدع بهذا الإعلان (المخيف) لإحدى ماركات الساعات:
صحيح أن الإبداع ليس له حدود!